22 سبتمبر 2025

نظام تحديد المواقع العالمي (GPS): ساحة الحرب الخفية في الشرق الأوسط

لم تعد الحروب تقتصر على الصواريخ والطائرات المسيّرة أو الجنود في ساحات القتال؛ فقد انتقل الصراع الحاسم تدريجيًا إلى فضاء الإشارات غير المرئية التي تُوجّه الطائرات بهدوء عبر السماء، والسفن عبر المضائق ...
19 سبتمبر 2025

هندسة النفوذ: من يتحكم في خطوط طيران المُستقبل

تشهد صناعة الطيران العالمية لحظة تاريخية يتحوّل فيها مركز الثقل من الغرب إلى الشرق، في تغيُر يعكس ديناميات أعمق لإعادة توزيع القوة الاقتصادية والجغرافية في النظام الدولي. فبعد عقود من الهيمنة الغربية ...
18 سبتمبر 2025

حرب يونيو ٢٠٢٥: صدام حضارات أم نقطة انطلاق نحو شرق أوسط جديد؟

في خضم سباق محموم تخوضه القوى الإقليمية والدولية لإعادة صياغة المشهد الجيوسياسي في الشرق الأوسط بما يتسق مع حساباتها ومصالحها الاستراتيجية، عاشت المنطقة خلال العامين الماضيين مرحلة استثنائية من التحول...
17 سبتمبر 2025

ثلاثة سيناريوهات للحرب الروسية – الأوكرانية

في خضم لقاءات ترامب مع نظرائه الروس والأوكرانيين بهدف التوصل إلى وقفٍ طويل الأمد لإطلاق النار، تبرز تساؤلات حول إمكانية نجاح خطة سلام بين موسكو وكييف بوساطة أميركية. غير أنّ مطالب بوتين من جهة، ووعود ...
17 سبتمبر 2025

القمة العربية-الإسلامية الطارئة: لحظة فاصلة في معادلات الإقليم

مثّلت القمة العربية-الإسلامية الاستثنائية، التي استضافتها العاصمة القطرية الدوحة يومي 14 و15 سبتمبر، منعطفًا حاسمًا في مسار الدبلوماسية الإقليمية. فقد جاء انعقادها كرد فعل مباشر على الغارة الجوية الإس...

البرامج البحثية

نظام تحديد المواقع العالمي (GPS): ساحة الحرب الخفية في الشرق الأوسط

22 سبتمبر 2025
لم تعد الحروب تقتصر على الصواريخ والطائرات المسيّرة أو الجنود في ساحات القتال؛ فقد انتقل الصراع الحاسم تدريجيًا إلى فضاء الإشارات غير المرئية التي تُوجّه الطائرات بهدوء عبر السماء، والسفن عبر المضائق الضيقة، بل وتضبط إيقاع الأسواق المالية. وفي قلب هذا التنافس الجديد يقف النظام العالمي لتحديد المواقع (GPS)، الذي عُدّ يومًا إنجازًا علميًا مبهرًا ومُنِح للعالم كمنفعة عامة مجانية، لكنه يتحول تدريجيًا إلى سلاح يسهل تعطيله بتكلفة زهيدة، ويصعب تتبّعه، وقادر على إحداث تداعيات تتجاوز ميدان القتال لتطال ساحات أشد اتساعًا.   لقد شكّل التشويش الأخير على طائرة رئيسة المفوضية الأوروبية "أورسولا فون دير لاين" تذكيرًا صارخًا بأن مستويات القيادة العليا ليست بمنأى عن هذه الظاهرة. غير أن ما قد يبدو حوادث متفرقة في أوروبا إنما يندرج في الواقع ضمن نمط أوسع وأكثر تجذّرًا في الشرق الأوسط. ففي منطقة تتقاطع فيها أهم الممرات الاستراتيجية للطاقة عالميًا، لم يعد التدخل في أنظمة الملاحة حدثًا نادرًا أو استثنائيًا، بل بات سمة متكررة من سمات الصراع، بما يحمله من انعكاسات تمتد من الجاهزية العسكرية إلى الاستقرار الاقتصادي، وصولًا إلى الحياة اليومية لملايين البشر.

هندسة النفوذ: من يتحكم في خطوط طيران المُستقبل

19 سبتمبر 2025
تشهد صناعة الطيران العالمية لحظة تاريخية يتحوّل فيها مركز الثقل من الغرب إلى الشرق، في تغيُر يعكس ديناميات أعمق لإعادة توزيع القوة الاقتصادية والجغرافية في النظام الدولي. فبعد عقود من الهيمنة الغربية التي ارتكزت على البنى التحتية المتقدمة والأساطيل الكبرى والأسواق الاستهلاكية المستقرة، بدأت شركات الطيران في الشرق الأوسط وآسيا تفرض نفسها باعتبارها المحرك الجديد للنمو، والفاعل المركزي في رسم خطوط الاتصال بين القارات. لم يكن هذا التحول وليد أزمة كوفيد-19 فحسب، بل تسارعت وتيرته في أعقابها، مع تعثّر تعافي الشركات الغربية، مقابل صعود شركات شرقية مدفوعة بدعم حكومي واسع واستراتيجيات توسّع مُمأسسة وممَوّلة على نطاق ضخم.

ثلاثة سيناريوهات للحرب الروسية – الأوكرانية

17 سبتمبر 2025
في خضم لقاءات ترامب مع نظرائه الروس والأوكرانيين بهدف التوصل إلى وقفٍ طويل الأمد لإطلاق النار، تبرز تساؤلات حول إمكانية نجاح خطة سلام بين موسكو وكييف بوساطة أميركية. غير أنّ مطالب بوتين من جهة، ووعود ترامب الغامضة لزيلينسكي من جهة أخرى، تثير الشكوك حول ما إذا كانت الحرب في أوكرانيا ستصل إلى نهايتها حقاً.

الأكثر قراءة

ماذا لو: أقدمت إيران على إغلاق مضيق هرمز؟
البرامج البحثية
19 يونيو 2025

ماذا لو: أقدمت إيران على إغلاق مضيق هرمز؟

يشكّل مضيق هرمز، ذلك الممر البحري الضيق والحيوي، نقطة عبور استراتيجية لا غنى عنها، حيث يمر عبره نحو خمس النفط العالمي وثلث الغاز الطبيعي المسال. ورغم اعتباره ركيزة أساسية لاستقرار أسواق الطاقة الدولية، فإن هذا المضيق يواجه اليوم تحديات جيوسياسية حادة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية واتساع نطاق الصراع بين إيران وإسرائيل، بالإضافة إلى مؤشرات متزايدة على تورط مباشر للولايات المتحدة. في هذا السياق المتقلب، تتزايد احتمالات تحول التهديد الإيراني بإغلاق أو تعطيل الملاحة في المضيق إلى واقع ملموس. وعلى الرغم من التداعيات الكارثية المحتملة لهذا السيناريو على الاقتصاد العالمي وأمن الطاقة، لم يعد تناول هذه الأبعاد خيارًا نظريًا فحسب، بل أصبح ضرورة استراتيجية ملحة. لذا يسعى هذا التحليل إلى استكشاف الدوافع المحتملة التي قد تدفع طهران إلى فرض حصار على هذا الممر الحيوي، وكشف التداعيات الأمنية والجيوسياسية الكبيرة المترتبة على ذلك، فضلاً عن تسليط الضوء على الصدمة الاقتصادية العميقة التي قد تتجاوز حدود المنطقة لتطال الاقتصاد العالمي بأسره.
الردع الإيراني وتحوّل ساحات الاشتباك
البرامج البحثية

الردع الإيراني وتحوّل ساحات الاشتباك

خلال يومي الثالث والرابع عشر من يونيو عام 2025، أقدمت إسرائيل على تنفيذ واحدة من أكثر عملياتها العسكرية جرأة وتعقيدًا في التاريخ الحديث، وذلك من خلال ضربة جوية مركّبة استهدفت العمق الإيراني بصورة مباشرة وغير مسبوقة. شملت الضربة منشآت نووية حساسة على غرار منشأتي نطنز وفوردو، إلى جانب مواقع أخرى في محيط مدينة أصفهان، فضلاً عن استهداف مطارات عسكرية مركزية في البنية التحتية للدفاع الجوي الإيراني، مثل "مطار همدان" و"مطار تبريز". كما استهدفت إسرائيل في ذات العملية قيادات عسكرية بارزة في الصف الأول من الحرس الثوري الإيراني والجيش النظامي، وتوافرت لاحقًا مؤشرات تؤكد وقوع إصابات أو تصفيات مباشرة لعدد منهم¹. جاء الرد الإيراني سريعًا ومُحمّلاً بطابع الارتجال، في مسعى من طهران لإثبات تماسكها وردع خصومها. فأطلقت الجمهورية الإسلامية في اليوم نفسه أكثر من مائة طائرة مسيّرة هجومية، غالبيتها من طراز "شاهد 136" و"شاهد 131"، قاطعةً مسافة تُقدّر بحوالي 2000 كيلومتر عبر المجالين الجويين العراقي والسوري. إلا أنّ هذه الضربة لم تُحقق أهدافها، إذ تمكّنت أنظمة الدفاع الجوي الأردنية والسعودية والإسرائيلية، مدعومة بتكنولوجيا الرصد الأميركية، من اعتراض الجزء الأكبر من الطائرات المسيّرة قبل أن تصل إلى أجواء إسرائيل، حيث تم إسقاط العديد منها فوق محافظة الأنبار وصحراء الأردن، فيما سقط بعضها شمال الأراضي السعودية².   وفي الرابع عشر من يونيو، أطلقت إيران هجومها الصاروخي الرئيسي، والذي اتسم بالتنسيق الواسع والنطاق العملياتي المتعدد. وقد استخدمت في هذا الهجوم أكثر من 150 صاروخًا باليستيًا، من أبرزها "قدر-110" (بمدى يصل إلى 3000 كم)، و"خرمشهر"، و"سجيل-2"، وهي من أخطر الصواريخ الإيرانية متوسطة المدى³. استهدفت هذه الصواريخ مواقع متفرقة في عمق الأراضي الإسرائيلية، كان من أبرزها محيط مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في مجمّع "الكرياه" وسط تل أبيب، حيث أصيب المبنى بصاروخ واحد أسفر عن أضرار مادية وإصابات محدودة، من دون تسجيل خسائر مباشرة في صفوف الجيش. كما سُجلت أضرار في مبانٍ سكنية في مناطق رامات غان، وتل أبيب، وريشون لتسيون، إضافة إلى وقوع إصابات لعدد من المدنيين، بينهم حالة واحدة حرجة، بينما وصفت بقية الإصابات بالطفيفة أو المتوسطة⁴.   رغم الزخم النيراني، جاءت نتائج الهجوم دون سقف التوقعات الإيرانية، وهو ما دفع طهران إلى إعلان نيتها توسيع نطاق عملياتها لتشمل الوجود العسكري الأميركي في المنطقة، وليس إسرائيل فقط. وقد تضمّن التهديد الإيراني إشارات مباشرة إلى قواعد أميركية حيوية، على غرار "قاعدة العُديد" في قطر، و"قاعدة الظفرة" في دولة الإمارات العربية المتحدة، وكذلك قواعد عسكرية أميركية في العراق كـ"عين الأسد" و"كامب فيكتوري" ببغداد، بالإضافة إلى منشآت بحرية في البحرين⁵.   ترى إيران أن أي مساهمة أميركية في دعم الدفاعات الجوية الإسرائيلية تُعدّ مشاركة مباشرة في الحرب، وبالتالي تمنحها شرعية استراتيجية لاستهداف الوجود العسكري الأميركي في الخليج. وهو ما يُمثّل تحولًا جذريًا في معادلة الردع الإقليمي، لا سيما أن هذه هي المرة الأولى منذ عام 2020 التي يظهر فيها خطر حقيقي بتحول منطقة الخليج إلى ساحة اشتباك عسكري مفتوح بين قوى إقليمية ودولية⁶.   يهدف هذا التحليل إلى تقديم قراءة معمقة للدوافع الاستراتيجية الكامنة خلف تهديدات إيران باستهداف القواعد العسكرية الأمريكية في منطقة الخليج، وذلك عن طريق الربط بين المعطى الميداني (أنماط استخدام الصواريخ والطائرات المسيّرة) والمعطى البنيوي (توازن القوى الإقليمي والدولي)، لفهم السياقات التي تجعل من القواعد الأمريكية في الخليج أهدافًا ذات أولوية استراتيجية في الحسابات الإيرانية.
السيناريو المحظور: ماذا لو تم ضرب مفاعل ديمونة؟
البرامج البحثية
22 يونيو 2025

السيناريو المحظور: ماذا لو تم ضرب مفاعل ديمونة؟

في ظل تزايد وتيرة التصعيد بين إيران وإسرائيل خلال عام 2025، وتحوّل الهجمات المتبادلة إلى استهداف مباشر للمنشآت الحيوية والبنى التحتية السيادية، يبرز سيناريو استهداف مفاعل ديمونة النووي بوصفه أحد أكثر الاحتمالات خطورة من حيث النتائج السياسية والبيئية والأمنية. ورغم ما يُفترض من صعوبة تنفيذ مثل هذا الهجوم بفعل قوة المنظومة الدفاعية الإسرائيلية، إلا أن أي اختراق جزئي أو إصابة مباشرة لمنشآت المفاعل قد يُنتج حالة غير مسبوقة في تاريخ الصراعات الإقليمية، تتجاوز في آثارها الحدود السياسية والجغرافية للدول المنخرطة مباشرة في المواجهة.   تهدف هذه الورقة إلى تقديم تقدير موقف استشرافي من نوع "ماذا لو"، يُحلل الانعكاسات الإقليمية المحتملة في حال تعرّض منشأة ديمونة النووية لهجوم صاروخي فعّال يؤدي إلى تسرّب إشعاعي واسع النطاق. ويركّز التقدير على أربعة محاور جغرافية رئيسية: أولًا، التأثيرات المباشرة على إسرائيل، سواء من حيث الإصابات البشرية أو تدمير القطاعات الحيوية (الزراعة، المياه، السياحة) في النقب ومحيط القدس وتل أبيب؛ ثانيًا، الانعكاسات على الأردن، خاصة في منطقة الأغوار الشرقية، بما في ذلك خطر النزوح، وتلويث مصادر الغذاء والمياه؛ ثالثًا، التداعيات على مصر، تحديدًا في شمال سيناء وشريط قناة السويس، حيث تتهدّد حركة الملاحة الدولية والسياحة الساحلية؛ رابعًا، الأثر المحتمل على شمال السعودية، بما في ذلك مناطق مشروع نيوم، وخطوط النفط والبنية السكانية الحساسة.   في ضوء ذلك، لا تطرح هذه الورقة سيناريو تكتيكيًا معزولًا، بل تدقّ ناقوس الخطر حيال إمكانية دخول المنطقة في طور ما بعد الردع التقليدي، حيث لا تعود الحسابات العسكرية مقتصرة على نطاق الاشتباك بين دولتين، بل تمتد آثارها إلى إعادة تشكيل الخريطة السكانية والاقتصادية لدول بأكملها، وسط فراغ شبه كامل في آليات التنسيق الإقليمي لمواجهة الكوارث النووية غير التقليدية.
لماذا فشلت إيران في صد عملية الأسد الصاعد؟
البرامج البحثية

لماذا فشلت إيران في صد عملية الأسد الصاعد؟

مثّلت عملية الأسد الصاعد، التي نفذتها إسرائيل في 13 يونيو 2025، ضربة خاطفة استهدفت شلّ جوهر البنية التحتية النووية والعسكرية لإيران. وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذه العملية الاستباقية بأنها إجراء ضروري لـ"دحر التهديد الإيراني لبقاء إسرائيل ذاته"، مستندًا إلى مبدأ بيغن الذي سبق تطبيقه في ضربات مماثلة ضد العراق في 1981 وسوريا في 2007. اتسمت أهداف العملية بالتعدد والتنوع الاستراتيجي، حيث شملت استهداف منشآت نووية متعددة، بالإضافة إلى كبار القادة العسكريين الإيرانيين والعلماء النوويين، في محاولة لإلحاق أقصى ضرر بقدرات إيران العسكرية والنووية. لم تقتصر نية إسرائيل على تعطيل البرنامج النووي فحسب، بل امتدت إلى تقويض قدرة إيران على شن هجمات انتقامية والدفاع عن نفسها ضد موجات مستقبلية من الهجمات الإسرائيلية.   جاء توقيت العملية الإسرائيلي بعد تقييم دقيق للقيادة الإسرائيلية التي خلصت إلى أن إيران على وشك تحقيق اختراق خطير في مساعيها لامتلاك أسلحة نووية، مما استدعى استغلال نافذة زمنية ضيقة قبل أن تصبح المنشآت النووية الإيرانية متطورة أو محمية بشكل متين. في هذا السياق، يهدف هذا التحليل إلى استكشاف الأسس المنطقية التي قامت عليها العملية، وتفسير أسباب الفشل الواضح لطهران في صد الهجوم بفعالية، وتأثير الهجوم على الداخل الإيراني. بالإضافة إلى دراسة المسارات المحتملة التي قد تتبعها إيران لاستعادة قدرتها على الردع.

الإصدارات

المدونة

الاتفاق الكردي – السوري: العوامل المسببة لحالة الجمود

17 أغسطس 2025

هل ينحسر نفوذ ترامب داخل الحزب الجمهوري ؟

7 يوليو 2025

من بوابة إيران: كيف يُعيد التدخل الأمريكي تشكيل أمن المنطقة؟

23 يونيو 2025

احتمالات انخراط الحوثيين في الحرب بين إيران والولايات المتحدة

23 يونيو 2025

تقدير موقف: ضربة “الأسد الصاعد” وتداعياتها على هندسة الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط

14 يونيو 2025

مصمم محتوى مرئي

28 مايو 2025

تحوّل فارق: هل يشكّل الموقف الغربي نقطة تحول في أزمة غزة؟

27 مايو 2025

هشاشة الشبكة الكهربائية في أوروبا: الأسباب والتداعيات والدروس المستفادة

30 أبريل 2025

الانتخابات الكندية 2025: مرآة لتأثيرات ترامب

29 أبريل 2025

باحث في مجال الإنذار المبكر

27 أبريل 2025

باحث سياسي

27 أبريل 2025

لبنان: فصل جديد من التصعيد في الشرق الأوسط

23 مارس 2025

القمة العربية الطارئة: هل تضع حداً لمعاناة غزة؟

25 فبراير 2025

لبنان أمام فرصة ذهبية.. عهد جديد مع العماد جوزاف عون

15 يناير 2025

الفيروس الرئوي HMPV: هل حان وقت الخوف؟

8 يناير 2025

سوريا… ماذا بعد؟

10 ديسمبر 2024

رئيس أمريكي جديد … شرق أوسط جديد

10 نوفمبر 2024

رؤية الإمارات لتحقق السلام في المنطقة

24 سبتمبر 2024

استعادة الردع المفقود: انفجارات البيجر في لبنان

18 سبتمبر 2024

حادث معبر الكرامة: تصرف فردي أم تنامي للمقاومة؟

11 سبتمبر 2024

تداعيات سياسية محتملة: كيف تؤثر نتائج الانتخابات المحلية على ألمانيا؟

3 سبتمبر 2024

الانتخابات الألمانية: هل تؤثر على المساعدات الأوروبية لأوكرانيا؟

3 سبتمبر 2024

التداعيات الاقتصادية للضربات الاستباقية الإسرائيلية لحزب الله

25 أغسطس 2024

ماذا يحدث في بريطانيا؟

8 أغسطس 2024

اغتيال إسماعيل هنية: ماذا بعد ؟

31 يوليو 2024

محاولة اغتيال دونالد ترامب

15 يوليو 2024

بريكسفون: كسر قيود الهيمنة الثقافية الغربية

8 يوليو 2024

مراكز الفكر: القدرة على التكيف في عالم مضطرب

1 يوليو 2024

منتدى خبراء بريكس 2024 “دور مجموعة بريكس في تشكيل نظام عالمي جديد”

26 يونيو 2024

الأمن والاستقرار في حوض البحر الأبيض المتوسط أثينا، اليونان 2024

13 يونيو 2024

ما الذي ينتظر إيران؟

20 مايو 2024

أنظمة الملاحة العالمية وصواريخ الحوثي

19 فبراير 2024

إسرائيل ومحكمة العدل الدولية: سيناريوهات محتملة

11 يناير 2024

الوسائط المتعددة

بيانات صحفية
تُعدُّ البيانات الصحفية أداة تواصل مهمة لنشر نتائج أبحاثنا والفعاليات والإعلانات لوسائل الإعلام والجمهور، وهي بمثابة وسيلة للإعلان عن أعمالنا وتسليط الضوء على الأفكار الرئيسية وتوفير رؤيتنا وتحليلاتنا لمختلف القضايا المهمة.
Press Release
المدونة الصوتية
توفر التدوينات الصوتية منصةً لمشاركة أبحاثنا وآرائنا مع جمهورنا في جميع أنحاء العالم، وتتيح فرصة للتعمق في طرح القضايا المعقدة والمشاركة في مناقشات دقيقة مع الخبراء والمعنيين.
Podcasts
معرض الصور
يُعدُّ معرض الصور لدينا تمثيلًا مرئيًا لأبحاث المركز وتأثيره والفعاليات التي يقيمها، ويوفر منصة لعرض أعمال المركز والتفاعل مع المعنيين من خلال عناصر مرئية مقنعة.
معرض الفيديو
يوفر معرض الفيديو طريقةً ديناميكية وجذابة لمشاركة أبحاث المركز وأفكاره والفعاليات التي يقيمها، مما يسمح لنا بتوصيل المفاهيم والبيانات المعقدة بطريقةٍ سهلة ومقنعة والوصول إلى جمهورٍ أوسع.
Video Gallery

الأحداث